#أحدث الأخبار مع #عبدالعزيز الزهرانيالمدينة٠٦-٠٥-٢٠٢٥منوعاتالمدينةالشيخ عبدالعزيز بن عبدالله الزهراني.. إلى جنة الخلدقال تبارك وتعالى: ﴿كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام﴾ وقال الله عز وجل: ﴿ولا تدع مع الله إلهاً آخر لا إله إلا هو كل شيء هالك إلا وجهه له الحكم وإليه ترجعون﴾ وقال الله جل شأنه وعز سلطانه: ﴿كل نفس ذائقة الموت ثم إلينا ترجعون﴾ ويقول عز وجل: ﴿ولكل أمة أجل فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون﴾. وقال النبي المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم: (إن روح القدس نفث في روعي أن لا تموت نفس حتى تستوفي رزقها وأجلها فاتقوا الله وأجملوا في الطلب) ويقول النبي الكريم صلى الله عليه وآله وسلم (أكثروا من ذكر هادم اللذات يعني الموت).إن القلم ليعجز واللسان يتلعثم والكلام يقصر في ذكر محاسن سماحة الشيخ عبدالعزيز عبدالله الزهراني احد رواة الحديث في عصرنا والمتصل بسنده الى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، كان الشيخ رحمه الله من الموحدين الدعاة إلى توحيد الله على بصيرة ويُذكِّر ويُرشدّ ويوجه ويصلح بل من أوائل المصلحين موفقاً مسدداً.كان شيخنا وقورا، فيه الحلم والأنائة والحكمة، كان تقياً ورعاً عابداً ناسكاً بشوشاً خلوقاً وصولاً يذكرنا قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: (ما من شيء أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة من خلق حسن، وإن الله يبغض الفاحش البذيء)، وبيت الشيخ عبدالعزيز الزهراني معروف عنه بيت فضل وعلم يحتضن الدعاة ورجال العلم وتربطه صداقة بكثير من العلماء الربانيين. وكان رحمه الله مصلحاً فريداً وموحداً يدعو إلى توحيد الله تعالى والاعتصام بكتاب الله وإلتزام سنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والمحافظة على الصلوات والذكر ويحث على الإتيان بالسنن والأوراد ويحذر من الشرك والبدع والخرافات، كان رحمه الله تعالى سهلاً ليناً يحث على الصدق والصيام والصدقة وبر الوالدين والصلة، كان كثير الدعاء والذكر، يحب جيرانه ويكره الإساءة إلى الآخرين والتجني على الأبرياء ويحب الصالحين، وكان يحب فعل الخير والمعروف والبر والإحسان، ينافس في فعل الخير والمسابقة عليه، يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر. وله دروس في الحديث وهو من رجال الحديث ومرجع في رواة الحديث ويرتاده طلاب العلم من كل مكان واستفاد منه خلقٌ كثير في فقهه وزهده وورعه، كان رحب الصدر عليه نور الطاعة وابتسامته دائما على محياه يأنسه ويألفه القريب والبعيد رحمه الله رحمة واسعة، ويحب التفاهم والبسط في الحديث والمذاكرة ويسارع في عمل الخير بأنواعه، كان يسعى جاهداً في إصلاح ذات البين ويسدد ويقارب ويبشر ولا ينفر، يحنو على الضعيف ويسعى في تحقيق طلب كل من يفد إليه بجاه أو مال أو شفاعة، يحب الصدق والوفاء والمناصحة والدعوة إلى الله تعالى ويبذل الرأي والمشورة بل كان ممن يستشار فيشير فنعم الرأي.وكان ينصح ويرشد، متفائلاً بالخير ليس بشؤوم ولا متطير موحداً تقياً ورعاً، كان رحمه الله وصولاً يزور المريض ويشيع الجنائز ويشمت العاطس ويواسي الفقير، وكان رحمه الله في عون إخوانه بصفة عامة أخذاً بقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: (الله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه).لعمرك ما الرزية فقد مالولا شـــاة تـموت ولا بعيــــرولكـن الرزيــــــة فقد حــــريموت بـموته خـلق كثيـرقد مات قوم وما ماتت مكارمهموعاش قوم وهم في الناس أمواترحم الله شيخنا الفاضل وأسكنه الله فسيح جناته ونسأل الله جل وعلا أن يقدس روحه وينور ضريحه وأن يجعل قبره روضة من رياض الجنة وأن يجعل الخير والبركة والصلاح في ذريته وأحفاده وأسباطه اللهم آمين.
المدينة٠٦-٠٥-٢٠٢٥منوعاتالمدينةالشيخ عبدالعزيز بن عبدالله الزهراني.. إلى جنة الخلدقال تبارك وتعالى: ﴿كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام﴾ وقال الله عز وجل: ﴿ولا تدع مع الله إلهاً آخر لا إله إلا هو كل شيء هالك إلا وجهه له الحكم وإليه ترجعون﴾ وقال الله جل شأنه وعز سلطانه: ﴿كل نفس ذائقة الموت ثم إلينا ترجعون﴾ ويقول عز وجل: ﴿ولكل أمة أجل فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون﴾. وقال النبي المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم: (إن روح القدس نفث في روعي أن لا تموت نفس حتى تستوفي رزقها وأجلها فاتقوا الله وأجملوا في الطلب) ويقول النبي الكريم صلى الله عليه وآله وسلم (أكثروا من ذكر هادم اللذات يعني الموت).إن القلم ليعجز واللسان يتلعثم والكلام يقصر في ذكر محاسن سماحة الشيخ عبدالعزيز عبدالله الزهراني احد رواة الحديث في عصرنا والمتصل بسنده الى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، كان الشيخ رحمه الله من الموحدين الدعاة إلى توحيد الله على بصيرة ويُذكِّر ويُرشدّ ويوجه ويصلح بل من أوائل المصلحين موفقاً مسدداً.كان شيخنا وقورا، فيه الحلم والأنائة والحكمة، كان تقياً ورعاً عابداً ناسكاً بشوشاً خلوقاً وصولاً يذكرنا قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: (ما من شيء أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة من خلق حسن، وإن الله يبغض الفاحش البذيء)، وبيت الشيخ عبدالعزيز الزهراني معروف عنه بيت فضل وعلم يحتضن الدعاة ورجال العلم وتربطه صداقة بكثير من العلماء الربانيين. وكان رحمه الله مصلحاً فريداً وموحداً يدعو إلى توحيد الله تعالى والاعتصام بكتاب الله وإلتزام سنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والمحافظة على الصلوات والذكر ويحث على الإتيان بالسنن والأوراد ويحذر من الشرك والبدع والخرافات، كان رحمه الله تعالى سهلاً ليناً يحث على الصدق والصيام والصدقة وبر الوالدين والصلة، كان كثير الدعاء والذكر، يحب جيرانه ويكره الإساءة إلى الآخرين والتجني على الأبرياء ويحب الصالحين، وكان يحب فعل الخير والمعروف والبر والإحسان، ينافس في فعل الخير والمسابقة عليه، يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر. وله دروس في الحديث وهو من رجال الحديث ومرجع في رواة الحديث ويرتاده طلاب العلم من كل مكان واستفاد منه خلقٌ كثير في فقهه وزهده وورعه، كان رحب الصدر عليه نور الطاعة وابتسامته دائما على محياه يأنسه ويألفه القريب والبعيد رحمه الله رحمة واسعة، ويحب التفاهم والبسط في الحديث والمذاكرة ويسارع في عمل الخير بأنواعه، كان يسعى جاهداً في إصلاح ذات البين ويسدد ويقارب ويبشر ولا ينفر، يحنو على الضعيف ويسعى في تحقيق طلب كل من يفد إليه بجاه أو مال أو شفاعة، يحب الصدق والوفاء والمناصحة والدعوة إلى الله تعالى ويبذل الرأي والمشورة بل كان ممن يستشار فيشير فنعم الرأي.وكان ينصح ويرشد، متفائلاً بالخير ليس بشؤوم ولا متطير موحداً تقياً ورعاً، كان رحمه الله وصولاً يزور المريض ويشيع الجنائز ويشمت العاطس ويواسي الفقير، وكان رحمه الله في عون إخوانه بصفة عامة أخذاً بقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: (الله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه).لعمرك ما الرزية فقد مالولا شـــاة تـموت ولا بعيــــرولكـن الرزيــــــة فقد حــــريموت بـموته خـلق كثيـرقد مات قوم وما ماتت مكارمهموعاش قوم وهم في الناس أمواترحم الله شيخنا الفاضل وأسكنه الله فسيح جناته ونسأل الله جل وعلا أن يقدس روحه وينور ضريحه وأن يجعل قبره روضة من رياض الجنة وأن يجعل الخير والبركة والصلاح في ذريته وأحفاده وأسباطه اللهم آمين.